ترجمه: اى خداوند! سپاس تو را كه مىدانى و مىپوشى و آگاهى و در مىگذرى همهى ما دست به گناهى آلودهايم و تو آشكار نكردى و عمل زشتى مرتكب شدهايم رسوا نساختى، تبهكاريها در نهان انجام داده تو آن را به كس ننمودى.
شرح:
و كان من دعائه (عليهالسلام) اذا ابتلى او راى مبتلى بفضيحه او ذنب
الانسان بين يدى ذنوبه:
فى هذا الدعاء حديث- مع الله- حول الاجواء التى يعيشها المذنبون فى فضائحهم الفاحشه فيما ارتكبوه من الفواحش العمليه، و فى افعالهم المعيبه التى مارسوها، و فى مساوئهم التى استتروا بها، مما يمثل المواقف المتمرده من ساحات غضبه، و يبتعد بهم عن حاله الاخلاص فى العبوديه، و يقترب بهم من الخضوع للوساوس الشيطانيه، فيخرجون عن طاعه الله الى طاعه الشيطان، و ينطلقون الى ولايه الطاغوت بدلا من ولايه الله.
و هم- فى هذا الموقف- يعرفون فى وجدانهم الايمانى قدره الله المطلع على
السرائر، على ان يكشف كل شىء و ان يفضح كل مذنب، و لكنه سبحانه، اعطاهم ستره و عافيته من الفضيحه، بعد علمه و خبره بما كسبته ايديهم و اخفته ضمائرهم، فحمدوه على ذلك كله، بعد اعترافهم باقتراف العائبه، و ارتكاب الفاحشه، و ممارسه السيئات، فقد ارتكبوا نواهيه، و خالفوا اوامره، و تعدوا حدوده، و اكتسبوا السيئات و ارتكبوا الخطايا، و غير ذلك مما كان فى علم الله، فكانت العافيه بدلا من البلاء، و الستر بدل الفضيحه، فلم ير الناس منهم شيئا من ذلك، و لم يسمعوا كلمه منه.
و هكذا عاشوا اللطف الالهى فى ارواحهم، و العنايه الربانيه فى حياتهم، فتوجهوا الى الله ان يجعل فى ذلك موعظه لهم من خلال شكرهم لربهم على ما اولاهم من نعمه الستر، و انفتاحهم على رحمته التى تفتح لهم ابواب الخير كلها ليحصلوا على سعاده الدنيا و الاخره، و ليخلدوا فى آفاق الرضوان، و ينعموا فى نعيم الجنان، فيعرفوا ان ما ارتكبوه من الخطايا و تمرغوا فى و حوله من الفضائح، لم يحقق لهم شيئا من الرضى، بل تحول الى عقده و تانيب ضمير، و لن يحمل لهم، فى المستقبل، الا الخساره و الخذلان، فهو يمثل لذه لحظه و انفعال ساعه مما لا قيمه له امام اللذه الخالده و السعاده الدائمه.
و لذلك فقد كان هذا الوعى الروحى الجديد، صدمه للحاله المعقده التى دفعتهم الى ارتكاب الذنب، و للشخصيه الضائعه التى ضلت طريقها فى متاهات الضياع.
فانطلقوا الى ربهم متضرعين مبتهلين ان يبدل الواقع السيىء الى واقع حسن، و ان يسعى بهم الى التوبه التى تمحو الذنوب كلها، و ان يهديهم الى الطريق المحموده فى اتجاه الحق و الخير فى الحياه، و ان يجعلهم منفتحين على وعى الايمان من خلال انفتاحهم على وعى مضمون الربوبيه فى آفاق التوحيد، فلا يسقطون تحت تاثير الغفله، و لا يبتعدون عن اجواء التوبه، و تبقى لهم فى نهايه المطاف الخطوط المستقيمه مع القياده الشرعيه و الحكيمه مع النبى محمد (ص) و اهل بيته، صلوات الله و سلامه عليهم اجمعين.
اللهم لك الحمد على سترك بعد علمك، و معافاتك بعد خبرك، فكلنا قد افترف العائبه فلم تشهره، و ارتكب الفاحشه فلم تفضحه، و تستر بالمساوى فلم تدلل عليه، كم نهى لك قد آتيناه، و امر قد وقفتنا عليه فتعديناه، و سيئه اكتسبناها و خطيئه ارتكبناها كنت المطلع عليها دون الناظرين، و القادر على اعلانها فوق القادرين، كانت عافيتك لنا حجابا دون ابصارهم، وردما دون اسماعهم.
اللهم لك الحمد على سترك بعد علمك:
يا رب، لك الحمد فى كل وقت، لان وجودنا بكل تفاصيله يحرك ايحاءات الحمد فى وجداننا الايمانى، فهو ينطق فى نبضاته بحمدك، و لكننا قد نتوقف فى بعض محطات العمر امام قضيه حيويه تهز اعماقنا، و تلهب مشاعرنا، و توجه كل تطلعاتنا اليك، و تملاء قلوبنا بفيض الحب لك، لانها من القضايا التى تمثل الحد الفاصل بين العافيه و البلاء و الستر و الفضيحه، فى الموقع الذى لا نملك فيه استحقاق العافيه، و لا عطيه الستر، فنقف بين يديك فى حمد عميق منفتح على كل صفات الحمد عندك، خاشع فى وحى ابتهالاته، خاضع فى معنى دعواته، ساجد بكل انفعالاته، فهو الحمد الذى ينفتح فيه العقل على القلب و ينبض فيه الاحساس فى عمق الواقع.
لك الحمد ان سترتنا بعد ان علمت- و انت العالم بخفايا خلقك- بكل ما ارتكبناه من السيئات فلم تشهر بنا على رووس الخلائق.
و لك الحمد على عافيتك بعد ان خبرت كل حركاتنا فى افعالنا، و انت الخبير المطلع على شوون عبادك ما ظهر منها و ما بطن، فلم تنزل علينا الفضيحه فى اوساط الناس بما خبرت، و لم يمتد بنا البلاء فى انحرافنا عن خطك المستقيم، فانك بلطفك و بمواقع الحمد فى ذاتك سترت علينا، فلم تفضحنا و لم تدلل علينا عيون عبادك من الاخرين الذين قد يضغطون علينا من خلال اطلاعهم على سلوكنا المنحرف فى الفواحش التى ارتكبناها، و فى المساوىء التى تخبطنا فيها، و قد يسيئون الينا فى علاقتهم بنا، و هكذا كانت عافيتك لنا فى كل ما احاط بنا من الالطاف الالهيه بمثابه الحجاب الذى يحجب الاخرين عن الرويا، و الحاجز الذى يحجزهم عن السماع، بالرغم من ارتكابنا لما نهيت عنه، و مخالفتنا لما امرت به، و امتدادنا فى دروب الخطايا و اطلاعك على ذلك و قدرتك على اعلانها على رووس الاشهاد، فلم تعاقبنا على ذلك، و لم تسقطنا فى اعين الناس.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست آيات مرتبط:
آگاهى خداوند از اعمال بندگان:
إِذْ تُصْعِدُونَ وَ لا تَلْوُونَ عَلى أَحَدٍ وَ الرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْراكُمْ فَأَثابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلى ما فاتَكُمْ وَ لا ما أَصابَكُمْ وَ اللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ ([ياد كنيد] هنگامى را كه در حال گريز [از كوه] بالا مىرفتيد و به هيچ كس توجّه نمىكرديد؛ و پيامبر، شما را از پشت سرتان فرامىخواند. پس [خداوند] به سزاى [اين بىانضباطى] غمى بر غمتان [افزود]، تا سرانجام بر آنچه از كف دادهايد و براى آنچه به شما رسيده است اندوهگين نشويد، و خداوند از آنچه مىكنيد آگاه است.) قرآن كريم، سوره مباركه آلعمران (3)، آيه 153.
ترجمه: چه بسيار عملى كه تو نهى فرمودى و ما بجا آورديم، يا بدان امر كردى و ما را آگاه گردانيدى و ما تجاوز كرديم. و چه بديها كه كرديم و خطاها كه مرتكب شديم تو از آن آگاه بودى و كسى نديد و بهتر از هر كس مىتوانستى آن را هويدا سازى اما عافيت تو پيش چشم آنان پرده آويخت و نزديك گوش آنها سدى كشيد.
شرح:
اللهم لك الحمد على سترك بعد علمك:
يا رب، لك الحمد فى كل وقت، لان وجودنا بكل تفاصيله يحرك ايحاءات الحمد فى وجداننا الايمانى، فهو ينطق فى نبضاته بحمدك، و لكننا قد نتوقف فى بعض محطات العمر امام قضيه حيويه تهز اعماقنا، و تلهب مشاعرنا، و توجه كل تطلعاتنا اليك، و تملاء قلوبنا بفيض الحب لك، لانها من القضايا التى تمثل الحد الفاصل بين العافيه و البلاء و الستر و الفضيحه، فى الموقع الذى لا نملك فيه استحقاق العافيه، و لا عطيه الستر، فنقف بين يديك فى حمد عميق منفتح على كل صفات الحمد عندك، خاشع فى وحى ابتهالاته، خاضع فى معنى دعواته، ساجد بكل انفعالاته، فهو الحمد الذى ينفتح فيه العقل على القلب و ينبض فيه الاحساس فى عمق الواقع.
لك الحمد ان سترتنا بعد ان علمت- و انت العالم بخفايا خلقك- بكل ما ارتكبناه من السيئات فلم تشهر بنا على رووس الخلائق.
و لك الحمد على عافيتك بعد ان خبرت كل حركاتنا فى افعالنا، و انت الخبير المطلع على شوون عبادك ما ظهر منها و ما بطن، فلم تنزل علينا الفضيحه فى اوساط الناس بما خبرت، و لم يمتد بنا البلاء فى انحرافنا عن خطك المستقيم، فانك بلطفك و بمواقع الحمد فى ذاتك سترت علينا، فلم تفضحنا و لم تدلل علينا عيون عبادك من الاخرين الذين قد يضغطون علينا من خلال اطلاعهم على سلوكنا المنحرف فى الفواحش التى ارتكبناها، و فى المساوىء التى تخبطنا فيها، و قد يسيئون الينا فى علاقتهم بنا، و هكذا كانت عافيتك لنا فى كل ما احاط بنا من الالطاف الالهيه بمثابه الحجاب الذى يحجب الاخرين عن الرويا، و الحاجز الذى يحجزهم عن السماع، بالرغم من ارتكابنا لما نهيت عنه، و مخالفتنا لما امرت به، و امتدادنا فى دروب الخطايا و اطلاعك على ذلك و قدرتك على اعلانها على رووس الاشهاد، فلم تعاقبنا على ذلك، و لم تسقطنا فى اعين الناس.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست آيات مرتبط:
فرمان خدا به امور خير و نهى او از انجام امور شر:
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَ الْإِحْسانِ وَ إِيتاءِ ذِي الْقُرْبى وَ يَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَ الْمُنْكَرِ وَ الْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (در حقيقت، خدا به دادگرى و نيكوكارى و بخشش به خويشاوندان فرمان مىدهد و از كار زشت و ناپسند و ستم بازمىدارد. به شما اندرز مىدهد، باشد كه پند گيريد.) قرآن كريم، سوره مباركه النحل (16)، آيه 90.
ترجمه: عيب ما را پوشيدى و راز ما را پنهان داشتى. اين همه ما را پندى بود كه از خوى بد و كار زشت باز دارد و سوى توبه كشاند كه محو گناه كند و به راه پسنديده بدارد.
شرح:
اللهم اجعل ما سترت واعظا لنا:
يا رب، اننا نقف الان امام هذه الانحرافات العمليه التى انحرفنا بها عن صراطك المستقيم، و انحرفت بنا عن نهجك القويم، مع سترك الجميل علينا وصفحك الكريم عنا، و اخفائك ما اخفيته من عيوبنا و عوراتنا، فناخذ منها الموعظه لما نستقبله من عمرنا فى اعمالنا و اقوالنا، و ما يتصل بحياتنا من مواقعنا و اوضاعنا و علاقاتنا، لنصلح ذلك كله، فلا نفكر ان نمارس الخطيئه فى شىء من ذلك و نزجر نفوسنا عن الانفتاح على مساوىء الاخلاق التى تبتعد بنا عن المنهج القويم الذى وضعته لنا، و البرنامج الحكيم الذى شرعته لنا فى السلوك العميق للاخلاق التى نتمثلها فى حياتنا الخاصه مع انفسنا، و فى حياتنا العامه مع الناس و الحياه، و نطرد- بذلك- من ساحتنا كل مواقع الخطايا التى توقعنا فى ساحات غضبك.
و ننفتح، فى و عينا لا لطافك و فيوضات رحمتك، و سبحات قدسك، و عطايا جودك و كرمك، على آفاق التوبه، للوصول من خلالها الى ساحات الرضوان فى عفوك و مغفرتك، فلا يبقى من ذنوبنا شىء فى اى شان من شووننا، لان التوبه تمحو الحوبه و تطرد الخطيئه، و ننطلق- بعدها- الى الطريق الخيره التى تنفتح بنا على كل حمد، و تشرف بنا على كل صلاح و اصلاح، فنعود- كما اردتنا- خيرين صالحين مصلحين.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست براي اين فراز در برنامه آيه مرتبطي موجود نيست
ترجمه: هنگام آن را نزديك گردان و ما را به غفلت از خود مبتلا مكن چونكه ما روى سوى تو آوردهايم و از گناه بازگشته.
شرح:
اننا نبتهل اليك- يا ربنا- ان توفقنا لاستلهام العبره من كل ماضينا فى كل خطايانا، و استيحاء التغيير لانفسنا فى كل آفاق محبتك، ليكون لطفك و رحمتك بنا درسا نتعلمه فى القرب الى مواقع رضاك، و البعد عن مجالات سخطك، و الطاعه لك، و التمرد على الشيطان، اجعلنا يا رب من الذاكرين الواعين الخائفين مقامك، و لا تجعلنا من الغافلين البعيدين عنك.
اننا يا رب- هنا- لنعلن لك اننا الراغبون فى الحصول على ثوابك و الهاربون من عقابك، و التائبون من كل خطايانا، فاهدنا للوصول الى تلك الغايه و الحصول على رضاك،
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست آيات مرتبط:
نهى از پيروى غافلان و مذمت غفلت:
وَ اصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَ لا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ لا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَ اتَّبَعَ هَواهُ وَ كانَ أَمْرُهُ فُرُطاً (و با كسانى كه پروردگارشان را صبح و شام مىخوانند [و] خشنودى او را مىخواهند، شكيبايى پيشه كن، و دو ديدهات را از آنان برمگير كه زيور زندگى دنيا را بخواهى، و از آن كس كه قلبش را از ياد خود غافل ساختهايم و از هوس خود پيروى كرده و [اساس] كارش بر زيادهروى است، اطاعت مكن.) قرآن كريم، سوره مباركه الكهف (18)، آيه 28.
فرمان خدا به اميدوارى و درخواست خير بنده از او:
وَ إِلى رَبِّكَ فَارْغَبْ (و با اشتياق، به سوى پروردگارت روىآور.) قرآن كريم، سوره مباركه الشرح (94)، آيه 8.
ترجمه: خدايا برگزيده خلقت محمد و بر عترت پاك او كه گزيدگان خلايقند درود فرست و ما را چنانكه امر كردهاى شنوا و فرمانبردار آنها بگردان
شرح:
و اجعلنا- يا رب- ممن يوالى اولياءك بالطاعه لهم و السير على نهجهم، و يعادى اعداءك بالمعصيه لهم و الابتعاد عن طريقهم، و افتح لنا بابا من الولايه الروحيه و العمليه لنبيك محمد (ص) الذى جعلت طاعته طاعه لك و اتباعه دليلا على محبتك، و لا له الطاهرين السائرين على نهجه و هداه.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست آيات مرتبط:
طهارت اهلبيت پيامبر (ص):
وَ قَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَ لا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجاهِلِيَّةِ الْأُولى وَ أَقِمْنَ الصَّلاةَ وَ آتِينَ الزَّكاةَ وَ أَطِعْنَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَ يُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً (و در خانههايتان قرار گيريد و مانند روزگار جاهليّتِ قديم زينتهاى خود را آشكار مكنيد و نماز برپا داريد و زكات بدهيد و خدا و فرستادهاش را فرمان بريد. خدا فقط مىخواهد آلودگى را از شما خاندان [پيامبر] بزدايد و شما را پاك و پاكيزه گرداند.) قرآن كريم، سوره مباركه الاحزاب (33)، آيه 33.
فرمان اطاعت از خدا، پيامبر (ص) و اولوالامر، به مؤمنان:
يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِيلاً (اى كسانى كه ايمان آوردهايد، خدا را اطاعت كنيد و پيامبر و اولياى امر خود را [نيز] اطاعت كنيد؛ پس هرگاه در امرى [دينى] اختلاف نظر يافتيد، اگر به خدا و روز بازپسين ايمان داريد، آن را به [كتاب] خدا و [سنت] پيامبر [او] عرضه بداريد، اين بهتر و نيكفرجامتر است.) قرآن كريم، سوره مباركه النساء (4)، آيه 59.
فرمان به پايدارى بر آنچه خداوند به بنده فرمان داده است:
فَاسْتَقِمْ كَما أُمِرْتَ وَ مَنْ تابَ مَعَكَ وَ لا تَطْغَوْا إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (پس، همان گونه كه دستور يافتهاى ايستادگى كن، و هر كه با تو توبه كرده [نيز چنين كند]، و طغيان مكنيد كه او به آنچه انجام مىدهيد بيناست.) قرآن كريم، سوره مباركه هود (11)، آيه 112.