بازگشت

يادداشتهاي احمد سعدي انصاري


توضيح: نسخه اي از صحيفه سجاديه به شماره 6343 در كتابخانه آيت الله مرعشي موجود است كه كار مقابله ي آن را احمد ابن الحموي سعدي انصاري به پايان برده و نسخه هايي را كه با آنها مقابله شده، در پايان نسخه ي خود معرفي كرده است. (بنگريد: فهرست آيت الله مرعشي، ج 16 ص 307) متن آن يادداشت ها در اين جا نقل مي شود.

1) بلغت المقابلة مع النسخ المذكورة، و صححت بحسب الجهد و الطاقة الا ما زاغ عنه البصر و حسر عنه النظر، حامدا مصليا. و كتب تراب اقدام العارفين خادم مولي السالكين احمد بن ابن الحموي السعدي الانصاري، محمد المدعو بسالك الدين عفي الله عنهم بالنبي و آله الابرار الاطهار عليهم صلواته و تسليماته مادامت للافلاك ادوار.

2) قوبلت مع النسخة التي هي بخط الشيخ السديد محمد بن علي بن الحسن بن الجباعي جد الشيخ الجليل الشيخ حسين بن عبدالصمد والد شيخنا بهاء الملة و الدين ادام الله ظله.

3) قوبلت مع نسخة كانت مكتوبا عليها هكذا: و قوبلت مع النسخة المقابلة مع نسخة الشهيد بخطه و مع نسخة عميد الرؤساء بخطه و مع نسخة الكفعمي بخطه و مع نسخة ابن ادريس و غيرها من النسخ، فصححت بحسب الجهد الا ما زاغ عنه البصر و حسر عنه النظر. و كتبه محمد تقي مجلسي في ثامن عشر شعبان المعظم من شهور سنة تسع و عشرين بعد الف من الهجرة النبوية. و كان تاريخ كتابة اصل النسخة ثالث عشر صفر سنة اربع و عشرين بعد الف.

4) و مكتوبا عليها ايضا: و علي النسخة التي بخط علي بن السكون خط عميدالرؤساء (ره). قرأ و صورتها قرأ علي السيد الاجل النقيب الا وحد العالم جلال الدين عماد الاسلام ابوجعفر بن الحسن بن محمد بن الحسن بن معية ادام الله علوه ابي الحسن محمد بن الحسن بن احمد عن رجاله المسمين في باطن هذه الورقة [1] و ابحته روايتها عني حسب ما وقفته عليه و حددته له و كتب هبة الله بن حامد بن احمد بن ايوب بن علي بن ايوب في شهر ربيع الآخر من سنة ثلاث و ستمائة والحمد الله الرحمن الرحيم. و صلوته و تسليمه علي رسوله سيدنا محمد المصطفي و علي آله الغر اللهاميم.

5) صورة خط ابن ادريس في مقابلته: بلغ العرض باصل خبر الموجود و بذل فيه الجهد و الطاقة الا ما زاغ عنه النظر و حسر عنه البصر و علي نسخة الشهيد رحمه الله. عارضتها باصلها المذكور العالي هكذا في الموضع من صحيفة التي بخطه: نقلت هذه الصحيفة من خط الشيخ العالم السعيد الشهيد محمد بن مكي (ره). و عليهابخطه: نقلت هذه الصحيفة من خط علي بن احمد السديد (ره) و فرغت في حادي عشر شعبان المعظم سنة اثنتين و سبعين و سبعمائة و كتب محمد بن مكي حامدا مصليا.

6) و عارضتها بنسخة اخري بخط الشيخ ابن مكي مكتوبة في سنة ست و سبعين و سبعمائة، و هي مكتوبة من النسخة التي كتب منها الاولي. قال: و كتب العبد متتبعا ما يحتاج اليه سوي بعض مصطلح الكتاب من ترك لفظ الهمز واثبات الالف في فعل لامه و اورد نحوه.


پاورقي

[1] مراد، يادداشت پنجم و ششم است كه پس از اين مي آيد.