بازگشت

شرح الصحيفة السجادية، نعمت الله جزائري


شرح الصحيفة السجادية، (عربي)، سيد نعمت الله بن عبدالله موسوي جزائري (م 1112 ق)

شرح مفصلي است كه جزائري در عنفوان جواني بر صحيفه نگاشته و بعدها شرح ديگر خود «نور الانوار» را از آن گزين كرده است. (نك: نور الانوار في شرح كلام خير الاخيار، نعمت الله جزائري همين مقاله).

ر. ك: الذريعة، ج 13، ص 358.

آغاز: «الحمد لله الذي جعل صحيفة عالم الامكان مرآة للاطلاع علي آثار علم الملكوت، و اظهر آياته علي صفحات الايام فاستنار بها سمات العظمة و الجبروت، و نصلي علي نبيه افضل النفوس القدسيه ابي القاسم محمد... فيقول غبار نعال اهل العلم نعمة الله بن عبدالله الحسيني الجزائري ان للوصول الي جناب قدسه تعالي عدة طرايق كما قيل الطرق الي الله بعدد انفاس خلايق، و لكن ابينها تبيانا و ارفعها قدرا و شانا طريق الواصلين من جهة الدعوات المروية و المتحرطين في عداد ذوي الشهود بملازمة الصحيفة السجادية و حيث ان فيها رموزا سماوية... احتاجت الي شرح يكشف به حجاب الاحتجاب عن خبايا كنوزها و يرفع به استار خفايا رموزها فشرعت فيه مع قلة البضاعة و عدم الاستطاعة».

انجام افتاده از نسخه مركز احياء ميراث اسلامي: «و كان من دعائه عليه السلام بعد الفراغ من صلاة الليل في الاعتراف بالذنب. اعلم ان صلاة الليل في اصطلاح الاخبار قد تطلق علي الثمان ركعات الاول و قد يطلق عليها مع ركعتي الشفع و الوتر و هذا ان الاطلاقان المشهوران فينبغي ايقاع مثل هذا الدعاء بعد احدهما و قد يطلق علي الجميع مع ركعتي الفجر و لا يبعد دخول هذا ايضا في كون ما بعده محلا للدعاء و لكن شيخنا البهائي ره جزم به و جعله هو الوقت فقط و لا يخفي ما فيه اللهم يا ذا الملك... (بعد از 10 خط) أحدها انه اشارة الي سلب الصفات الزايدة اي غابت و عدمت فيك».

نسخه ها:

1 / 424 - مركز احياء ميراث اسلامي قم، شماره 2763، نسخ، قرن 13 ه، نسخه از انتها ناقص و تا برگ اول دعاي 32 را دارد، عناوين مشكي يا نانوشته، 122 برگ،



[ صفحه 153]



17 سطر [فهرست منتشر نشده]

2 / 425 - ملي پارس - شيراز، شماره 749،رساله سوم مجموعه، نسخ، عبدالصمد، 1215 ق، عناوين شنگرف، 5 برگ، 13 سطر، انجام افتاده، در فهرست به شيخ بهايي نسبت داده شده است ولي آغاز آن همانند شرح جزائري مي باشد،انجام موجود اين نسخه: «و كلال يردع عن مزاولة الاعمال الاخروية فيفطر الانسان ترطيب الدماغ بلطائف المراعيات و ترويح الروح بطرائف». [فهرست ملي پارس، ج 2، صص 335 - 334]