بازگشت

شرح دعاء الصباح و المساء، محمد صادق بن زين العابدين


شرح دعاء الصباح و المساء، (عربي)، محمد صادق بن زين العابدين (قرن 11 ه)

شرح مزجي است بر دعاي ششم صحيفه سجاديه مشتمل بر مباحث كلامي، اعتقادي و ادبي كه تأليف آن در ذي الحجه 1061 ق آغاز و در ماه صفر 1062 ق - در حالي كه مؤلف بيمار بوده - به پايان رسيده است.

ر. ك: تراجم الرجال، ج 2، ص 718.

آغاز: «الحمد لله فالق الاصباح و خالق المساء و الصباح... اما بعد فيقول العبد الضيعف... ابن زين العابدين محمد صادق - غفر ذنوبهما و ستر عيوبهما - لما كنت برهة من الدهر اتفكر في معني الحديقة السادسة من الحدائق السجادية اعني دعاء الصباح و المساء من الصحيفة الكاملة... و قد كان يخطر بخاطري الفاتر القاصر بعض المعاني اللطيفة و النكات الشريفة. أحببت ان اجمعها و اكتب شيئا يجري مجري الشرح لهذا الدعاء... قال الامام - صلوات الله و سلامه عليه - الحمد لله اقول و بالله التوفيق و بيده ازمة التحقيق. الحمد هو الثناء علي الفعل الجميل الاختياري بقصد التعليم سواء تعلق بالفضائل و هي المزايا الغير المتعدية الي الغير».

انجام: «فصل علي محمد و آله الطاهرين. الطيب في مقابلة الخبيث، من طاب يطيب بكسر الطاء أي الطيبين من القبائح و الاخلاق السيئة الطاهرين من الذنوب صغيرها و كبيرها عمدها و خطاها. الاخيار الانجبين. الاخيار جمع خير بالتشديد كاموات جمع ميت



[ صفحه 118]



و هو الذي تفعل الافعال الكثيرة الحسنة و الانجب من نجب نجابة ككرم كرامة فهو تحيب و هو الكريم الحسيب. تم بالخير. و قد وقع الفراغ مما نهضت اليه من تسويده... و أقام مقام الذلول المغفول و الله المعطي للسؤل و هو المرجو و المأمول».

نسخه ها:

1 / 342 - مجلس شوراي اسلامي، شماره 1249، ص 611 - 522، نسخ هادي ابن حاجي ابراهيم خاتون آبادي (شاگرد مصنف)، 1016 ق (در اين تاريخ اشتباهي رخ داده زيرا پايان تأليف كتاب 1062 ق است)، سطور مختلف [فهرست مجلس، ج 4، ص 31]

2 / 343 - مرعشي قم، شماره 21 نستلعيق نازيبا، دعاي متن شنگرف و گاهي نانوشته مانده است، داراي حاشيه نويسي بسيار با نشاني منه، از آغاز يك برگ افتاده، 85 برگ، 9 سطر [فهرست مرعشي، ج 1، صص 33 - 32]

3 / 344 - مرتضوي - مشهد (خصوصي)، شماره 62، به خط يكي از شاگردان شارح، عناوين شنگرف، از مؤلف حواشي دارد.[مجله تراثنا، ش 68، صص 124 - 123]