بازگشت

و أما حق الخليط


فان لا تغره، ولا تغشه، ولا تكذبه، ولا تغفله، ولا تخدعه، ولا تعمل في انقاصه عمل العدو الذي لا يبقي علي صاحبه، وأن اطمأن اليك أستقصيت به علي نفسك، وعلمت أن غبن المسترسل ربا.

(وفي رواية: ولا تخدعه وتتقي الله تبارك وتعالي في أمره).