بازگشت

و أما حق الشريك


فان غاب كفيته، وأن حاضر ساويته، ولا تعزم علي حكمك دون حكمه، ولا تعمل برأيك دون مناظرته، وتحفظ عليه ماله، وتتقي خيانته، فيما عز أو هان، فانه بلغنا (أن يد الله علي الشريكين ما لم يتخاونا) ولا قوة الا بالله.