بازگشت

في ليالي الافراد من شهر رمضان قائما و قاعدا و راكعا و ساجدا


كما وجدناه اولا في كتاب الكفعمي المعروف بالمصباح قال في اعمال ليلة ثلاث و عشرين وادع في هذه الليلة و في ليلة تسع عشرة واحدي و عشرين بما كان يدعو به زين العابدين عليه السلام في ليالي الافراد الخ ثم وجدناه في الصحيفة الثالثة بزيادة و خاصة في ليالي الافراد الخ ثم وجدناه في الصحيفة الثالثة بزيادة و خاصة في ليالي الاحياء الثلاثة قال علي ما رواه جماعة من الاصحاب كالسيد ابن باقي في مصباحه و الكفعمي في المصباح و البلد الأمين و قد وجدته كذلك ايضا في هامش كتاب منهاج الفلاح لعلي بن شاه محمود البافقي الكرماني انتهي (و هو هذا)

اللهم اني امسيت لك عبدا داخرا لا املك لنفسي نفعا و لا ضرا، (ضرا و لا نفعا خ ل) و لا اصرف عنها سوءا، اشهد بذلك علي نفسي، و اعترف لك بضعف



[ صفحه 397]



قوتي و قلة حيلتي، فصل علي محمد و آل محمد و انجز لي ما وعدتني، و جميع المومنين و المومنات من المغفرة في هذه الليلة، و اتمم علي ما آتيتني، فاني عبدك المسكين المستكين، الضعيف الفقير المهين.

اللهم لا تجعلني ناسيا لذكرك فيما اوليتني، و لا لاحسانك (و لا غافلا لا حسانك خ ل) فيما اعطيتني، و لا آيسا من اجابتك و ان ابطات عني، في سراء كنت او ضراء، او شدة او رخاء، او عافية او بلاء، اوبوس او نعماء، انك سميع الدعاء.