بازگشت

في العوذه لوجع الطحال


كما في الصحيفة الرابعة قال علي مما روي ابنا بسطام في طب الائمة عليهم السلام عن محمد بن عبد الله بن مهران الكوفي قال حدثنا ايوب عن عمرو بن شمر عن جابر عن ابي جعفر عليه السلام قال اتي رجل من رجال خراسان الي علي بن الحسين عليهما السلام فقال يا ابن رسول الله حججت و نويت عند خروجي ان اقصدك فان بي وجع الطحال و ان تدعو لي بالفرج فقال له علي بن الحسين عليهما السلام قد كفاك الله ذلك و له الحمد فاذا احسست به فاكتب هذه الآية بزعفران و ماء زمزم و اشربه فان الله تعالي يدفع عنك ذلك الوجع



[ صفحه 288]



«قل ادعوا الله او ادعوا الرحمن ايا ما تدعوا فله الاسماء الحسني و لا تجهر بصلاتك و لا تخافت بها و ابتغ بين ذلك سبيلا و قل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا و لم يكن له شريك في الملك و لم يكن له ولي من الذل و كبره تكبيرا».

و تكتب علي رق ظبي، و علقها علي العضد الا يسر سبعة ايام، فانه يسكن. و هي هذه الترجمة:

لا س س س ح ح ح دم كرم له و محي حح لله صره و ححت شيء حجحت (و حجت س حححت خ ل) عترته (عره خ ل) هك (-هك خ ل) بان عنها حباح حل بصرس (لضوس خ ل) هولواا اصعرا مسعوف (هوقوا منو مسوف خ ل).

ثم وجدناه في البحار نقلا عن الكتاب المذكور ثم وجدناه في الكتاب المذكور