بازگشت

في حال الضيق و الشدة


كما في الصحيفة الثالثة قال علي ما رواه الشيخ محمد بن علي الناموسي البخاري المعاصر للشيخ فخر الدين ولد العلامه في كتاب الدعاء بالفارسية

الحمد لله الذي شكر علي ما به انعم، و الحمد لله الذي ذم علي ما لو شاء منه لعصم، فاستغفر الله من الذنوب التي علمها في الغيوب قبل خطراتها علي القلوب.

اللهم اني اطعتك و المنه لك، و عصيتك و الحجة علي، يا من يعلم ما هو كائن قبل ان يكون باتساع قدرتك علي و فقري الي مغفرتك، ان تصلي علي محمد و آل محمد، و ان تاتيني بفرج من عندك، يشبه حسن ظني بك، و سالف ما اسديت من فضلك.