بازگشت

بعد الركعة الثانية من صلوة الليل في نصف شعبان


علي ما رواه رضي الدين علي بن طاوس في الاقبال عن كتاب عتيق راه بمشهد مولانا علي صلوات الله عليه

اللهم صل علي محمد و آل محمد شجرة النبوة، و موضع الرسالة، و مختلف الملائكة، و معدن العلم، و اهل بيت الوحي، و اعطني في هذه الليلة امنيتي، و تقبل وسيلتي، فاني بمحمد و علي و اوصيائهما اليك اتوسل، و عليك اتوكل، و لك اسئل، يا مجيب المضطرين يا ملجا الهاربين، و منتهي رغبة الراغبين، و نيل الطالبين.

اللهم صل علي محمد و آل محمد صلوة كثيرة طيبة تكون لك رضي، و لحقهم قضاء.

اللهم اعمر قلبي بطاعتك، و لا تخزني بمعصيتك، و ارزقني مواساة من قترت عليه من رزقك بما وسعت علي من فضلك، فانك واسع الفضل، وازع العدل، لكل خير اهل.



[ صفحه 133]