بازگشت

في العوذه لوجع الطحال


علي ما رويا ابنا بسطام في طب الائمة عليهم السلام عن محمد بن عبد بن مهران الكوفي قال حدثنا ايوب عن عمرو بن شمر عن جابر عن ابي جعفر عليه السلام قال اتي رجل من خراسان الي علي بن الحسين عليهما السلام فقال يا ابن رسول الله حججت و نويت عند خروجي ان اقصدك فان بي وجع لاطحال و ان تدعو لي بالفرج فقال له علي بن الحسين عليهما السلام قد كفاك الله ذلك و له الحمد فاذا احسست به فاكتب هذه



[ صفحه 63]



الاية بزعفران و ماء زمزم و اشربه فان الله تعالي يدفع عنك ذلك الوجع

«قل ادعوا الله او ادعوا الرحمن ايا ما تدعوا فله الاسماء الحسني و لا تجهر بصلاتك و لا تخافت بها و ابتغ بين ذلك سبيلا و قل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا و لم يكن له شريك في الملك و لم يكن له ولي من الذل و كبره تكبيرا».

و تكتب علي ورقه ظبي، و علقها علي العضد الا يسر سبعه ايام، فانه يسكن. و هي هذه الترجمة:

لا س س س ح ح دم كرم له و محي حح لله صره وحجت شيء حججت عسرة به هك بان عنها بحاح حل لضوس هو قو امنو مسوف.