بازگشت

في حال الضيق و الشدة


علي ما رواه الشيخ محمد بن علي الناموسي البخاري المذكور في كتاب الدعاء المشار اليه ايضا

الحمد لله الذي شكر علي ما به انعم، و الحمد لله الذي ذم علي ما لو شاء منه لعصم، فاستغفر الله من ذنوب التي علمها في الغيوب قبل خطراتها علي القلوب.

اللهم اني اطعتك و المنة لك، و عصيتك و الحجة علي، يا من



[ صفحه 183]



يعلم ما هو كائن قبل ان يكون باتساع قدرتك علي و فقري الي مغفرتك، ان تصلي علي محمد و آل محمد، و ان تاتيني بفرج من عندك، يشبه حسن ظني بك، و سالف ما اسديت من فضلك.