بازگشت

عند محاكمته محمد بن الحنفيه الي الحجر الاسود فنطق بالشهادة لعلي بن الحسين بالامامة


اللهم اني اسالك باسمك المكتوب في سرادق المجد و اسالك باسمك المكتوب في سرادق البهاء و اسالك باسمك المكتوب في سرادق العظمه، و اسالك باسمك المكتوب في سرادق الجلال، و اسالك باسمك المكتوب في سرادق العزه، و اسالك باسمك المكتوب في سرادق القدره، و اسالك باسمك المكتوب في سرادق السرائر، السابق الفائق، الحسن النضير رب الملائكه الثمانيه و رب العرش العظيم، و بالعين التي لا تنام، و بالاسم الاكبر الاكبر



[ صفحه 174]



الاكبر، و بالاسم الاعظم الاعظم الاعظم، المحيط المحيط المحيط بملكوت السماوات و الارض، و بالاسم الذي اشرقت به الشمس، و اضاء به القمر، و سجرت به البحار، و نصبت به الجبال، و بالاسم الذي قام به العرش و الكرسي، و باسمائك المكرمات المقدسات المكنونات المخزونات في علم الغيب عندك.

اسالك بذلك كله ان تصلي علي محمد و آل محمد (و ان تفعل بي كذا و كذا).



[ صفحه 175]