بازگشت

ودد


- الود بتثليث الواو: المحبه. و فيه تلميح الي قوله تعالي (ان الذين آمنوا و عملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمن ودا) (مريم: 96). قال المفسرون اي سيحدث لهم في القلوب موده من غير سبب من الاسباب المعهوده كقرابه او اصطناع معروف كما يقذف في قلوب اعدائهم الرعب.