بازگشت

لهو


- اللهو: اشتغال الانسان عما يعنيه و يهمه بما لا يعنيه.

اي دللتني علي الحق بارسال رسولك و انزال آياتك و عرفتني سبيل رضوانك فاشتغلت عن ذلك بما لا يهمني امره و لا يضرني تركه. و كانه عليه السلام اراد بذلك الاشتغال بالمباحات عن الطاعات حال الاستمتاع بها.

قال الراغب: يعبر باللهو عن كل ما به الاستمتاع كما قال تعالي (لو اردنا ان نتخذ لهوا لا تخذناه من لدنا). (الانبياء: 17).