ترجمه: خدايا درود بر محمد و آل او فرست در هر هنگام و هر وقت و به هر حال و بهر اندازه كه بر ديگران فرستادى و چندين برابر آن چندانكه غير تو احصا نتواند كرد «انك فعال لما تريد»
شرح:
الوفاء للنبى:
.. و يبقى للنبى محمد (ص) دوره الكبير فى وعى المومنين الذين يشعرون بفضله على الناس كلهم و على الحياه كلها، لانه قد ادى رساله الله خير اداء و جاهد فى سبيلها خير جهاد، الامر الذى يفرض عليهم ان يعبروا عن اخلاصهم له، و ارتباطهم به و اعترافهم بجميله، و ذلك بالطريقه التى علمهم الله اياها، و هى الصلاه عليه، ليحركوها فى كل وقت و فى كل اوان و على كل حال بكل الاعداد التى يمكن للصلاه ان تنطلق بها، فيمن صلى الله عليه من رسله و عباده، و فى اكثر من ذلك بالاضعاف التى لا يحصيها غيره.. و هكذا يدخل الانسان المسلم شهر رمضان بوعى، و يحضنه بمحبه، و يتحرك معه بمعرفه، و ينفتح على واجباته باخلاص.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست براي اين فراز در برنامه آيه مرتبطي موجود نيست