«و يا من عنده نيل الطلبات»، لانك تملك كل عناصرها و ظروفها و مواقفها و شروطها و ابعادها، و لانك الكريم الذى لا يمنع احدا عطاءه، و لا يخيب طالبا فى اجابه سوله، بينما يقف الاخرون عاجزين عن تحقيقها امام حدود قدرتهم، و يبخل الباخلون بما لديهم عن مد يد العون للطالبين، من خلال خوفهم من الفقر، او استسلامهم للعقده المتحكمه فى حياتهم الذاتيه فى مواقع الانانيه الخانقه.
فاين يذهب الذاهبون، و اين يتوجه الطالبون؟
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست براي اين فراز در برنامه آيه مرتبطي موجود نيست