و از دعاهاى آن حضرت (ع) است چون ماه رمضان فرا مىرسيد
شرح:
دعاء دخول شهر رمضان
حمد دائم على نعم لا تنقطع:
انها بدايه التطلع المنفتح على حمد الله الذى لم يكتشفه الانسان الا من خلال هدايه الله الذى كشف له مواقع الحمد فى ذاته سبحانه فى مواقع عظمته و آفاق نعمه، بما جهزه به من وسائل الحمد له فى سمعه و بصره و عقله... و وفقه له ليكون من اهل الحمد الذين يشعرون شعورا عميقا بالحاجه الى معرفه الله فى ما توحى به من حركه الجانب الروحى و الفكرى و العملى فى شخصيه الانسان... ليودى ذلك الى اكتشاف احسانه فى وجوده من حيث المبداء و التفاصيل، و لينتهى به الامر الى شكره على ذلك، الذى يعبر عن معنى الاحسان فى علاقه العبد بربه من الناحيه العمليه، مما يستحق عليه الثواب من الله الذى يجزى المحسنين باحسانه فى ما اعده لهم من رضوانه.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست آيات مرتبط:
حمد و سپاسى مخصوص خداوند:
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ جَعَلَ الظُّلُماتِ وَ النُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ (ستايش خدايى را كه آسمانها و زمين را آفريد، و تاريكيها و روشنايى را پديد آورد. با اين همه كسانى كه كفر ورزيدهاند، [غير او را] با پروردگار خود برابر مىكنند.) قرآن كريم، سوره مباركه الانعام (6)، آيه 1.
وَ نَزَعْنا ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهارُ وَ قالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدانا لِهذا وَ ما كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْ لا أَنْ هَدانَا اللَّهُ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ وَ نُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوها بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (و هر گونه كينهاى را از سينههايشان مىزداييم. از زير [قصرهاى]شان نهرها جارى است، و مىگويند: «ستايش خدايى را كه ما را بدين [راه] هدايت نمود، و اگر خدا ما را رهبرى نمىكرد ما خود هدايت نمىيافتيم. در حقيقت، فرستادگان پروردگار ما حقّ را آوردند.» و به آنان ندا داده مىشود كه اين همان بهشتى است كه آن را به [پاداش] آنچه انجام مىداديد ميراث يافتهايد.) قرآن كريم، سوره مباركه الاعراف (7)، آيه 43.
شكرگزارى از نعمتهاى خدا، موجب افزايش نعمت:
وَ إِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَ لَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذابِي لَشَدِيدٌ (و آنگاه كه پروردگارتان اعلام كرد كه اگر واقعاً سپاسگزارى كنيد، [نعمت] شما را افزون خواهم كرد، و اگر ناسپاسى نماييد، قطعاً عذاب من سخت خواهد بود.») قرآن كريم، سوره مباركه ابراهيم (14)، آيه 7.
افزايش پاداش نيكوكاران:
وَ إِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَداً وَ ادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً وَ قُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطاياكُمْ وَ سَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ (و [نيز به ياد آريد] هنگامى را كه گفتيم: «بدين شهر درآييد، و از [نعمتهاى] آن، هرگونه خواستيد، فراوان بخوريد، و سجدهكنان از در [بزرگ] درآييد، و بگوييد: [خداوندا،] گناهان ما را بريز. تا خطاهاى شما را ببخشاييم، و [پاداش] نيكوكاران را خواهيم افزود.») قرآن كريم، سوره مباركه البقرة (2)، آيه 58.
افزايش پاداش نيكوكاران:
لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنى وَ زِيادَةٌ وَ لا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَ لا ذِلَّةٌ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ (براى كسانى كه كار نيكو كردهاند، نيكويى [بهشت] و زياده [بر آن] است. چهرههايشان را غبارى و ذلّتى نمىپوشاند. اينان اهل بهشتند [و] در آن جاودانه خواهند بود.) قرآن كريم، سوره مباركه يونس (10)، آيه 26.