ترجمه: خدايا درود بر محمد و آل او فرست و چون ماه به محاق رسد و ناپديد گردد گناهان ما را هم ناپديد گردان و چون روزهاى آن بسلخ آيد ما را از معاصى بيرون آور چنانكه ماه بگذرد و تو ما را از گناهان پاك گردانيده و از خطاها خلاص كرده باشى.
شرح:
قلق المصير:
انه استيحاء الكلمه فى عنوان الزمن للكلمه فى مسووليه العمل، فسينمحق هلاله، و يذهب وجهه و نوره للناظرين... عندما يغيب فى قلب الظلام، فهل يمحق الله ذنوبنا، آنذاك، فلا يبقى لنا ذنب فى افق مصيرنا فى الحياه؟! و ستنسلخ ايامه من دائره الوجود لتفسح فى المجال لايام اخرى فى شهر آخر، فهل تنسلخ معه النتائج السلبيه لاعمالنا السيئه فى ما ينتظرنا من عقوبه، فلا نتحمل مسووليتها غدا بين يدى الله.. لنعيش صفاء الشخصيه فلا تعكرها الخطايا، و لا تشوهها السيئات؟!
انه قلق المصير الذى يشغل فكر الانسان المومن فى ما يستقبله فى الاخره.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست براي اين فراز در برنامه آيه مرتبطي موجود نيست