ترجمه: و سرانجام كار ما بدان كشد كه ستودهتر بود و نيكو فرجامتر كه تو نعمت بزرگ مىبخشى و عطاى سترگ مىدهى و هر چه مىخواهى بجاى آرى و بر هر چيز توانائى.
شرح:
و لتكن خاتمه حياتنا- يا رب- خاتمه محموده فى نتائجها فتكون احمد العقب، و مصيرا كريما فيكون اكرم المصائر، فان القضيه- كل القضيه- فى ايماننا هى ان حياتنا كلها هبه منك، و ان وجودنا عطاء من كرمك، و نحن- يا رب- لا نزال نطلب المزيد لتمنحنا فى نهايه عمرنا الفضل الكبير الذى اوليتنا اياه فى بدايته، فان عطاءك هو العطاء الكريم، و ان جودك هو الجود الجسيم، و انت الرب الذى يفعل ما يريد، فارادتك هى معنى فعلك، و انت قادر على كل شىء فلا حد لقدرتك فى كل شىء، فلا يعجزك شىء من امور عبادك فى وجودهم كله يا رب العالمين.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست براي اين فراز در برنامه آيه مرتبطي موجود نيست