ترجمه: هر كه هلاك شد، هلاك او از ناحيت خود او است و هر كه نيكبخت گشت خود رغبت به حق نمود
شرح:
و بهذا كانت الطريق الى الله و الى الحصول على السعاده فى الدين، و الوصول الى الجنه، مفتوحه للسالكين الراغبين فى رضوان الله و جنته، فى الوقت الذى يهلك المنحرفون عنها، لانهم يوقعون انفسهم فى الهلاك بسبب ضلالهم و تمردهم مما اختاروه لانفسهم من سخط الله.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست آيات مرتبط:
گمراهى و ترك طاعت، مظهر كفر:
أَ فَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَ أَضَلَّهُ اللَّهُ عَلى عِلْمٍ وَ خَتَمَ عَلى سَمْعِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ (پس آيا ديدى كسى را كه هوس خويش را معبود خود قرار داده و خدا او را دانسته گمراه گردانيده و بر گوش او و دلش مُهر زده و بر ديدهاش پرده نهاده است؟ آيا پس از خدا چه كسى او را هدايت خواهد كرد؟ آيا پند نمىگيريد؟) قرآن كريم، سوره مباركه الجاثية (45)، آيه 23.