ترجمه: پس اى پروردگار از روى رغبت قصد تو كردم و اميد خود را بر تو آوردم
شرح:
و وقفت، فى نهايه المطاف، عند بابك الذى لا تغلقه عن احد من خلقك الا من اغلق ابواب الرحمه عن نفسه، و تساقطت على كل مساقط ينابيع الضياء، كشلال النور المنبعث من الشمس فى السماء، و قصدتك بكل رغباتى التى تتوسل الى ربوبيتك، و بكل رجائى الواثق بفضلك و كرمك،
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست براي اين فراز در برنامه آيه مرتبطي موجود نيست