ترجمه: خدايا درود بر محمد و آل او فرست و چون در هر شب از شبهاى اين ماه بندگانى به عفو تو آزاد مىشوند و آمرزيده مىگردند ما را از آن بندگان گردان و بهترين اصحاب اين ماه قرار ده.
شرح:
انها دعوات العباد الذين يشعرون بثقل الخطايا على رقابهم حتى كان النار تطل عليهم لتملكهم، كما يملك صاحب الحق مورد حقه، فيتعلقون بوعد الله لهم بان يعتق فى هذا الشهر رقابا خاطئه من النار، و يبتهلون اليه ان يجعل رقابهم من تلك الرقاب، و ان يوثق صلتهم بهذا الشهر كما لو كانوا من اهله و اصحابه فى نتائج الخير و المغفره التى خص الله بها ايامه و لياليه.
احاديث مرتبط:
شبهاى رمضان، زمان آزاد شدن از آتش جهنم.
روى ثقهالاسلام فى الكافى بسنده عن ابىجعفر عليهالسلام قال: كان رسولالله صلى الله عليه و آله يقبل بوجهه الى الناس فيقول: يا معشر الناس اذا طلع هلال شهر رمضان غلت مرده الشياطين و فتحت ابواب السماء و ابواب الجنان و ابواب الرحمه و غلقت ابواب النار و استجيب الدعاء و كان فيه عند كل فطر عتقاء يعتقهم الله من النار و ينادى مناد كل ليله هل من سائل هل من مستغفر؟ الحديث.
الكافى، ج 4، ص 67، ح 6
بسنده عن ابىعبدالله عليهالسلام: ان لله عز و جل فى كل ليله من شهر رمضان عتقاء و طلقاء من النار الا من افطر على مسكر فاذا كان فى آخر ليله منه اعتق فيها مثل ما اعتق فى جميعه.
الكافى، ج 4، ص 68، ح 7
آزاد شدن از آتش در شبهاى ماه رمضان.
باسناده عن ابىعبدالله عليهالسلام: فى خبر طويل ان على بن الحسين عليهماالسلام كان يقول: ان لله تعالى فى كل ليله من شهر رمضان عند الافطار سبعين الف الف عتيق من النار كل قد استوجب النار فاذا كان آخر ليله من شهر رمضان اعتق فيها مثل ما اعتق فى جميعه.
فضائل الاشهر الثلاثه، ص 74، ح 54
روى شيخ الطائفه فى التهذيب بسنده عن عمر بن يزيد عن ابىعبدالله عليهالسلام قال: ان لله فى كل يوم من شهر رمضان عتقاء من النار الا من افطر على مسكر، او مشاحن، او صاحب شاهين، قال: قلت: و اى شىء صاحب شاهين؟ قال: الشطرنج.