ترجمه: به دل و زبان و هوش حمد تو گويم. حمدى كه سزاى تو بود و به راستى شكر تو گزارده شود، حمدى كه تو را از من خشنود گرداند. اى پناه من! هر وقت راهها بر من بسته شود مرا از آنچه موجب خشم تست رهائى ده.
شرح:
الهى ما وجدتك بخيلا حين سالتك:
يا رب، لقد سالتك فى حاجاتى كلها، فى ضرورات الحياه و كمالياتها، فلم تكن بخيلا على، فلم تمنعنى شيئا منها الا مما رايت فيه خلاف مصلحتى فى دينى و دنياى، بل كنت الكريم فى كل مواقع الكرم عندك.
و لقد قصدتك و طلبتك فى كثير من امورى الماديه و المعنويه، فلم اجد منك الاعراض و الانقباض الذى يوحى بالرفض و الاهمال، بل وجدت- بدلا من ذلك- الانبساط و الاقبال على بما طلبت، فقد سمعت دعائى سماع المستجيب، و اعطيتنى طلبتى اعطاء الرحيم الكريم، و امتدت نعمك على امتدادا يشمل كل شوونى و كل زمانى، فلم يخل شان من شوونى من نعمك، و لا زمان من زمانى من كرمك و لطفك، فانت المستحق للحمد كله فى وجدانى الايمانى، و اما ما صنعته الى فهو الصنيع المبرور المشكور الذى لم يخالطه كفر و لا غمط و لا احتقار، مما يفرض على حمدك بكل حياتى و نفسى و لسانى و عقلى، حتى يتحول وجودى الى حاله حمد عميق ممتد فى الكيان كله، بحيث يمثل فى حجمه وسعته و امتداده حقيقه الوقار لك و الشكر لنعمتك بحيث يساويه فى كل مواقع الاخلاص لك فيه، و يرتفع ليبلغ منتهى رضاك عنى.
فاجعلنى- يا رب- من الناجين من سخطك فذلك هو غايه الغايات عندى.
الهى ما وجدتك بخيلا حين سالتك:
يا رب، لقد سالتك فى حاجاتى كلها، فى ضرورات الحياه و كمالياتها، فلم تكن بخيلا على، فلم تمنعنى شيئا منها الا مما رايت فيه خلاف مصلحتى فى دينى و دنياى، بل كنت الكريم فى كل مواقع الكرم عندك.
و لقد قصدتك و طلبتك فى كثير من امورى الماديه و المعنويه، فلم اجد منك الاعراض و الانقباض الذى يوحى بالرفض و الاهمال، بل وجدت- بدلا من ذلك- الانبساط و الاقبال على بما طلبت، فقد سمعت دعائى سماع المستجيب، و اعطيتنى طلبتى اعطاء الرحيم الكريم، و امتدت نعمك على امتدادا يشمل كل شوونى و كل زمانى، فلم يخل شان من شوونى من نعمك، و لا زمان من زمانى من كرمك و لطفك، فانت المستحق للحمد كله فى وجدانى الايمانى، و اما ما صنعته الى فهو الصنيع المبرور المشكور الذى لم يخالطه كفر و لا غمط و لا احتقار، مما يفرض على حمدك بكل حياتى و نفسى و لسانى و عقلى، حتى يتحول وجودى الى حاله حمد عميق ممتد فى الكيان كله، بحيث يمثل فى حجمه وسعته و امتداده حقيقه الوقار لك و الشكر لنعمتك بحيث يساويه فى كل مواقع الاخلاص لك فيه، و يرتفع ليبلغ منتهى رضاك عنى.
فاجعلنى- يا رب- من الناجين من سخطك فذلك هو غايه الغايات عندى.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست براي اين فراز در برنامه آيه مرتبطي موجود نيست