فقطع رحمه عندما واجههم طلبا لرضاك، احياء لدينك، لان علاقته بالناس كانت من خلال قربهم اليك و بعدهم عنك فى الايمان و التقوى،
و قطع صلته برحمه الذين اجتمعوا من اجل اسقاط الدين و اماتته بالحرب المعلنه عليه، فانطلق فى مواجهتهم و ابطال مساعيهم و تدمير خططهم من اجل احياء دين الله، و كانت الرساله هى الاساس فى علاقته بالناس، فاقصى اقربين اليه و عاداهم لانهم جحدوا الرساله، و قرب ابعدين و والاهم من خلال استجابتهم له.
براي اين فراز در برنامه حديث مرتبطي موجود نيست براي اين فراز در برنامه آيه مرتبطي موجود نيست