رضايت به تقدير الهي
الرِّضا بِمَكْرُوهِ الْقَضاءِ، مِنْ أعْلى دَرَجاتِ الْيَقينِ
***
شادمانى و راضى بودن به سخت ترين مقدّرات الهى از عالى ترين مراتب ايمان و يقين خواهد بود.
***
مستدرك الوسائل: ج 2، ص 413، ح 16.