بازگشت

لجوء وطمأنينة


وبينما الاضطهاد علي أَشدّه، والمطاردة في ابعد مداها.. وفم الحرية يشرق بآخر ما فيه من قطرات، التجأت أُسر كثيرة الي الامام زين العابدين(عليه السلام)مأوي المضطهدين، وحبيب المستضعفين. واما قلوبهم المثقلة بالحيرة، والخوف، والجراح، فقد اودعها بقوة تاثيره اناشيد الطمأنينة، واغاريد الامن والسلام.