بازگشت

اسم الكتاب


و اسمه الكامل علي ماذكره المصنّف في مبتدء جميع اللمعات: «لوامع الأنوار العرشيّة في شرح الصحيفة السجّاديّة»؛ فما ذكره العلّامة الطهراني في مواضع من كتابيه لايخلو عن عدم تثبّتٍ، فانّه ذكره تارةً باسم: «لوامع الأنوار» [1] ، و أخري باسم: «لوامع العرشيّة» [2] ، و ثالثة باسم: «لوامع التنزيل (!)» [3] .


پاورقي

[1] راجع: «الذريعة» ج 13 ص 347 الرقم 1286.

[2] راجع: نفس المصدر ج 21 ص 381 الرقم 5561.

[3] راجع: «الكرام البررة» ج 1 ص 191.