بازگشت

انوار الحقائق


ذكره الشيرازيّ نفسه في «لوامع الأنوار» في إثني عشر مورداً، و أرجع إليها تفصيل المطالب. و وصفه بقوله: «كتابنا الكبير» كما ذكره حفيده في سرد أسامي آثاره قائلاً:

«كتابه الكبير المسمّي بأنوار الحقائق في علم الكلام من المبدء إلي المعاد. مبسوطٌ مستدلٌّ عربيٌ»؛

و ذكره كلٌّ من السيّد العاملي [1] و الشيخ القمّي [2] و العلّامة الفسائي [3] . و لم يذكره العلّامة الطهراني في كتابيه، لا في «الكرام البررة» عند ترجمته، و لا في «الذريعة».

و هذا الكتاب - علي ما يظهر من توصيفه في «اللوامع» - جديرٌ بالتحقيق و الطبع.


پاورقي

[1] راجع: «أعيان الشيعة» ج 9 ص 189 القائمة 1.

[2] راجع: «فوائد الرضويّة» ص 425.

[3] راجع: «فارس نامه ناصري» ج 2 ص 113.