1- سلافة العصر: ترجم فيها لأدباء القرن الحادي عشر، و شرع في تأليفه في بلاد الهند في أواخر سنة 1081 ه، و فرغ منه في شهر ربيع الثاني سنة 1082 ه. و الكتاب يشمل خسمة أقسام:

الأول: محاسن أهل الحرمين.

الثاني: محاسن أهل الشام و مصر.

الثالث: محاسن أهل اليمن.

الرابع: محاسن أهل العجم و العراق.

الخامس: محاسن أهل المغرب [1] و هو مطبوع مرتين: الاولي سنة 1328 ه و الثانية في ايران سنة 1387 ه.

2- سلوة الغريب و أسوة الأديب: و هي رحلته الي حيدر آباد في الهند، سنة 1066 ه.

3- الدرجات الرفيعة في طبقات الامامية من الشيعة: و قد رتبة علي اثني عشر طبقة (الاولي) في الصحابة (الثانية) في التابعين (الثالثة) في المحدثين الذين رووا عن الائمة عليهم السلام (الرابعة) في العلماء (الخامسة) في الحكماء و المتكلمين (السادسة) في علماء العربية (السابعة) في السادة الصفوية (الثامنة) في الملوك و السلاطين (التاسعة) في الامراء (العاشرة) في الوزراء (الحادية عشر) في الشعراء (الثانية عشر) في النساء [2] .

و قد عثر علي قسم من هذا الكتاب و طبع في النجف سنة 1382 ه.

4- أنوار الربيع في أنواع البديع: فرغ من تأليفه سنة 1093 ه.

و هو شرح لبديعيته 147 بيتا، نظمها في أثنتي عشرة ليلة.

و قد طبع الكتاب طبعته الاولي في النجف سنة 1389 ه.

5- الكلم الطيب و الغيث الصيب في الأدعية المأثورة عن النبي و أهل البيت (عليهم السلام): لم يتمه. و عن رياض العلماء: انه لا يخلو من فوائد جليلة [3] .

6- رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين.

7- الحدائق الندية في شرح الصمدية: فرغ من تأليفه سنة 1079 ه.

قال عنه السيد محسن الامين: «و هو شرح لم يعمل مثله في علم النحو، نقل فيه أقوال جميع النحاة من كتب كثيرة» [4] .

8- شرحان أيضا علي الصمدية: المتوسط و الصغير، ذكرهما صاحب الغدير [5] و عنوان الشرح الصغير: الفرائد البهية في شرح الفوائد الصمدية.

9- موضح الرشاد في شرح الارشاد: كتاب في النحو.

10- رسالة في أغلاط الفيروز آبادي في القاموس: قال عنها صاحب رياض العلماء: و هي رسالة حسنة [6] .

11- التذكرة في الفوائد النادرة، قال عنه صاحب روضات الجنات: «و الظاهر انه غير كتابه الذي وسمه بالمخلاة» [7] .

12- المخلاة: و هو علي نحو محلاة الشيخ البهائي.

13- الزهرة في النحو.

14- نغمة الاغان في عشرة الاخوان: أرجوزة ذكرها برمتها الشيخ يوسف البحراني في كشكوله ج 1، ص 67، عدد أبياتها 693 بيتا، نظمها في برهان پور بالهند سنة 1104 ه [8] .

15- رسالة في المسلسلة بالآباء: شرح فيها الأحاديث الخمسة المسلسلة بآبائه فرغ منها سنة 1109 ه.

16- ملحقات السلافة: ذكرها صاحب الغدير و قال عنها: بانها مشحونة بكل أدب و ظرافة [9] .

17- الطراز الأول فيما عليه من لغة العرب المعول: كتاب في اللغة كبير، قال عنه العلامة الأميني: «اشتغل بتأليفه الي يوم وفاته و لم يتم خرج منه قريب من النصف قيل: انه أحسن ما كتب في هذا الموضوع ذكر فيه كل ما يتعلق باللفظة المبحوث عنها حتي القصص و الاغاني و القواعد المستنبطة لأساتيذ هذا الفن من كل مكان وجدت منه نسخة الي باب الصاد المهملة» [10] .

18- رسالة سماها نفثة المصدور: نوه عنها المؤلف في باب الكلام الجامع من كتابه أنوار الربيع حيث قال: «و قد عقدت لكل من ذم الزمان و ذم أبناءه فصلا في (نفثة المصدور) و ذكرت فيهما من النثر و النظم ما يشفي الصدور» [11] .

19-كتاب محك القريض: أشار اليه المؤلف في باب المغايرة من كتابه أنوار الربيع فقال «و قد أمليت كتابا لطيفا، و ديوانا طريقا في مقاصد الشعر، ترجمته ب «محك القريض» أوردت فيه من مدح الشعر و الشعراء ما فيه مقنع لمن كان منه بمرأي و مسمع و الله الموفق» [12] .

20- ديوان شعر: قال عنه العلامة الأميني: «مخطوط في 183 صفحة متوسطة توجد منه عدة نسخ في العراق. و أكثره مراسلات و مدائح في أبيه و فيه عرسيات كثيرة» [13] .