بازگشت

مطلع


حياة الأمة بحياة رموزها و عظمائها و أبطالها، و استمرارها باستمرار احياء ذكراهم، لا لمجرد ذكري شخص و الا أصبحت مجرد تقاليد و عادات و طقوس تضاعف الي معتقداتهم، و قد تساهم في ضعف الأمة، بل احياء الذكري وسيلة لاستمرار المدرسة و النهج و الفكر و المسلك، و تجديد الولاء و البيعة لها.