بازگشت

ان الصحيفة ثورة علي أهل الدنيا و المتكالبين عليها و المتفانين فيها


فما قرأ مسلم الصحيفة و ما فيها من مناجاة الله و الأمل في عطائه العظيم و لطفه العميم و ما فيها من أوصاف للملك الله الكبير و ملكوته العظيم الا هانت أمامه الدنيا و ما فيها و صغر في عينيه أهل الدنيا و المتكالبون عليها من أهل المناصب الدنيوية و أهل الظلم و الفساد.