رواية ابن مالك: 1- و لو كانوا كذلك لخرجوا من حيز الانسانية و دخلوا في حريم البهيمية[4 ب] . المشهورة: 1- و لو كانوا كذلك لخرجوا من حدود الانسانية الي حد البهيمية [الدعاء / 24: 1].

رواية ابن مالك: 2- حمدا تعم به حمد من حمده من خلقه[4 ب] . المشهورة: 2- حمدا تعمر فيه فيمن حمده من خلقه [د / 25: 1].

رواية ابن مالك: 3- و نهانا ليبتلي شكرنا و هو بنا عالم قبل الائتمار و الانزجار فخالفنا طريق أمره[5 ب] . المشهورة: 3- و نهانا ليبتلي شكرنا فخالفنا عن طريق أمره. [د / 27: 1].

رواية ابن مالك: 4- بل تأنانا بكرمه و أنظرنا برأفته[7 الف] . المشهورة: 4- بل تأنانا برحمته تكرما و انتظر مراجعتنا برأفته حلما [د / 27: 1].

رواية ابن مالك: 5- و الحمد لله الذي دلنا علي التوبة التي لم نعتدها الا من فضله[7 الف] . المشهورة: 5- و الحمد لله الذي دلنا علي التوبة التي لم نفدها الا من فضله [د / 27: 1].

رواية ابن مالك: 6- أمانا من غضبه[7 ب] . المشهورة: 6- أمنا من غضبه [د / 29: 1].

رواية ابن مالك: 7- و كاشف في الدعاء اليك لحمته[7 الف] . المشهورة: 7- و كاشف في الدعاء اليك حامته [د / 31: 2].

رواية ابن مالك: 8- و أدني الأقصين علي استجابتهم[7 ب] ، المشهورة: 8- و قرب الأقصين علي استجابتهم لك [د / 31: 2].

رواية ابن مالك: 9- هاجر الي بلاد الغربة و محل النأي عن موطي ء رحله و مضوع رجله[7 ب] . المشهورة: 9- هاجر الي بلاد الغربة و محل النأي عن موطن رجله و موضع رجله [د / 32: 2].

رواية ابن مالك: 10- حتي استتب له ما حاول لاوليائك و استتم له ما دبر في اعدائك[7 ب] . المشهورة: 10- حتي استتب له ما حاول في أعدائك و أستتم له ما دبر في أوليائك [د / 32: 2].

رواية ابن مالك: 11- و عرفه في أهله الطاهرين و امته المؤمنين من حسن الشفاعة[8 الف] . المشهورة: 11- و عرفه من أهله الطاهرين و امته من حسن الشفاعة [د / 33: 2].



[ صفحه 79]



رواية ابن مالك: 12- يا نافذ العدة و يا وفي القول و يا زكي الفضل و يا رضي الطول[8 الف] . المشهورة: 12- يا نافذ العدة و يا وفي القول [د / 33: 2].

رواية ابن مالك: 13- فكيف يطيق حمده؟ أم متي نؤدي شكره؟[5 ب] . المشهورة: 13- فكيف نطيق حمده؟ أم متي نؤدي شكره؟ لا متي [د / 26: 1].

رواية ابن مالك: 14- و استكثار الطاعة و استقلال المعصية[12 الف] . المشهورة 14- و استصغار المعصية و استكبار الطاعة [د / 57: 8].

رواية ابن مالك: 15- و نعوذ من الحسرة العظمي، و المصيبة الكبري، و من الشقاء الأشقي[12 ب] . المشهورة: 15- و نعوذ بك من الحسرة العظمي و المصيبة الكبري و أشقي الشقاء [د / 58: 8].

رواية ابن مالك: 16- اللهم صيرنا الي محبوبك[13 الف] . المشهورة: 16- اللهم صل علي محمد و آله صيرنا الي محبوبك [د / 60: 9].

رواية ابن مالك: 17- فانها مختارة للباطل الا ما عصمت، أمارة بالسوء الا ما وقيت[13 الف] . المشهورة: 17- فانها مختارة للباطل الا وفقت، أمارة بالسوء الا ما رحمت [د / 60: 9].

رواية ابن مالك: 18- اللهم اجعل همسات قلوبنا[13 ب] . المشهورة: 18- فصل علي محمد و آله و اجعل [د / 60: 9].

رواية ابن مالك: 19- فلا تشمته[14 الف] . المشهورة: 19- فصل علي محمد و آله و لا تشمته [د / 63: 10].

رواية ابن مالك: 20- اشغل قلوبنا[14 ب 9]. المشهورة: 20- صل علي محمد و آله و اشغل قلوبنا [د / 63: 11].

رواية ابن مالك: 21- فاجعل ختام ما تحصي علينا[15 الف] . المشهورة: 21- فصل علي محمد و آله و اجعل ما تحصي علينا [د/ 64: 11].

رواية ابن مالك: 22- مرحوم في قدره مغلوب علي أمره[20 الف] . المشهورة: 22- مرحوم في قدره، مغلوب علي أمره، مقهور علي شأنه. [د / 151: 28].

رواية ابن مالك: 23- يا ضامن جزاء المحسنين و مصلح عمل المفسدين[22 الف] . المشهورة: 23- يا ضامن جزاء المحسنين و مستصلح عمل المفدسين [د / 197: 40].

رواية ابن مالك: 24- و العز الباقي علي آباد الدهور عز سلطانك[23 الف] . المشهورة: 24- و العز الباقي علي مر الدهور و حوالي الأعوام و مواظي الزمان و الأيام عز سلطانك [د / 167: 32].



[ صفحه 80]



رواية ابن مالك: 25- و لا أكونن أخيب عبادتك التائبين[24 ب] . المشهورة: 25- و لا اكن [كذا] أخيب عبادك [د / 169: 32].

رواية ابن مالك: 26- و لا يقدر علي التخفيف عمن خنع لها[26 ب] . المشهورة: 26- و لا يقدر علي التخفيف عمن خشع لها و استسلم اليها [د / 175: 32].

رواية ابن مالك: 27- و اجعل لي أوفي الحظوظ فيما عندهم حتي يسعدوا بي و أسعد بهم[30 الف] . 27- و اجعل لي أوفي الحظوظ فيما عندهم و زدهم بصيرة في حقي و معرفة بفضلي حتي يسعدوا بي و أسعد بهم [د / 140: 26].

رواية ابن مالك: 28- و واتر بين فتوحهم[32 الف] . المشهورة: 28- و واتر بين ميرهم [د / 141: 27].

رواية ابن مالك: 29- و اخرس السنتهم[33 الف.] المشهورة: 29- و احزم السنتهم [د / 143: 27].

رواية ابن مالك: 30- الهم وفر بذلك عدد أهل الاسلام[33 الف] . المشهورة: اللهم وقو بذلك محال أهل الاسلام [د / 143: 27].

رواية ابن مالك: 31- ما سبغ شوقنا اليوم اليه[44 الف] . المشهورة: 31- و أشد شوقنا غدا اليه [د / 231: 45].

رواية ابن مالك: 32- اوغني تضرع له فقير فنعشته[50 الف] . المشهورة: 32- اوغني تعرض له عبد فقير فنعشه [د / 163: 31].

رواية ابن مالك: 33- صلاة تشفع لنا يوم الفاقة اليك[51 الف] . المشهورة: 3- صلاة تشفع يوم القيامة و يوم الفاقة اليك [د / 165: 31].

34- المشهورة: و من المقاطع المحذوفة في الرواية المشهورة مطلع الدعاء رقم 27، و هو في الدعاء لأهل الثغور، فالمشهورة تبتدي ء بقوله عليه السلام: «اللهم صل علي محمد و آل محمد و حصن ثغور المسلمين بعزتك...» الخ [الذريعة 140: 27].

و اما رواية ابن مالك فتبتدي ء بالمقطع التالي: (و من دعائه عليه السلام لأهل الثغور و الحصون): «اللهم ألهم أهل الثغور علم مالنا من الحق في خمس الغنائم الذي يغنمونه، فان ذلك عوض مما حرمته علينا علي لسان نبيك من الصدقة التي هي غسالات لذنوب الناس؛ تنزيها منك لنبيك و آله و ذريته و ولده و عترته، و ما علي ما نعنا اياه من الذنوب و من عظم الحوب،و انتقامك ممن ظلمناه عاجلا و آجلا، اللهم حصن ثغور المسلمين بعزتك.. الخ». و هو الدعاء 18 من المخطوطة.



[ صفحه 81]