بازگشت

رسالة في السند الصحيفة السجادية، محمد كلباسي


رسالة في السند الصحيفة السجادية، (عربي)، ابوالمعالي محمد بن ابراهيم كلباسي (م 1315 ق)

رساله ي مختصري است در شرح سند صحيفه سجاديه كه داراي مطالب زير مي باشد: اقوال مختلف در مورد كلمه حدثنا در ابتداي سند صحيفه، بيان حال ابن سكون و عميد الرؤساء، طريق روايت محمد تقي مجلسي، طريق روايتي شهيد ثاني و ياد داشت او بر نسخه صحيفه خود، طرق مختلف روايتي علامه مجلس در روايت صحيفه، تعريف مناوله و وجاده، بحث در مورد محتواي ادعيه صيحفه سجاديه و اين كه فوق كلام بشر است و ضعف سندش با معاني بلند آن اصلاح مي شود، اجازه روايتي صحيفه از سيد عبدالباقي به سيد السند نجفي، طرق شيخ طوسي و نجاشي، سخن در باب متوكل راوي صحيفه، طريق پنجمي كه بحراني در اسناد صيحفه ذكر كرده است، مستنداتي درباره صحت ادعيه صحيفه و شروع صحيفه سجاديه.

ر. ك: الذريعة، ج 12، ص 235.



[ صفحه 86]



آغاز: «بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين. اما بعد فهذه كلمات في جامع الصحيفة الشريفة المنسوبة الي السيد السجاد و زين العباد عليه آلاف التحية من رب العباد الي يوم التناد و هي معروفة بانجيل اهل البيت و زبور آل الرسول سلام الله عليهم أجمعين. فنقول ان النسخة المشهورة في الصحيفة الشريفة مصدرة بقوله حدثنا السيد الأجل نجم الدين بهاء الشرف ابوالحسن محمد بن الحسن بن احمد بن علي بن محمد بن عمر بن يحيي العلوي الحسيني رحمة الله. قوله حدثنا قال السيد السند العلي في تعليقاته علي تلك الصحيفة الشريفة: المراد من قوله حدثنا السماع من لفظ السيد الاجل».

انجام: «و قد حام السيد السند داماد حول الشرح ايضا لكن ما عندي من نسخة شرحه الي دعاء مولانا السيد السجاد و زين العباد في استكشاف الهموم، عليه آلاف السلام من الحي القيوم ما كانت الدنيا مورد ورود الهموم و الغموم. و نقل شرح ها أيضا عن المولي التقي المجلسي عربيا و فارسيا و العلامة المجلسي الي الدعاء الرابع و السيد السند الجزائري صغيرا و كبيرا المحدث القاشاني و أكمل الشروح، شرح السيد السند العلي فانه قد بسط بساط تمام البسط و أتي في بيان عوالي اللآلي و منتقي الجمان».

چاپ:

قم: مؤسسة دارالحديث، چاپ اول، 1422 ق / 1380 ش، تحقيق: محمد حسين درايتي، ضمن «الرسائل الرجالية» از ابي المعالي محمد بن ابراهيم الكلباسي، ج 2، صص 624 - 559.

نسخه ها:

1 / 192 - دانشگاه تهران، شماره 8732، نسخ، 1315 ق يا اندكي پس از آن، رساله بيست و هفتم مجموعه، مسوده چاپ سنگي مي باشد، با حاشيه ي «منه عفي عنه» [فهرست دانشگاه تهران، ج 17، ص 207]