بازگشت

و أما حق ولدك


فان تعلم انه منك، ومضاف اليك في عاجل الدنيا بخيره



[ صفحه 147]



وشره، وانك مسؤول عما وليته من حسن الأدب، والدلالة علي ربه، والمعونة له علي طاعتك فيك وفي نفسه، فمثاب علي ذلك ومعاقب، فاعمل في أمره عمل المتزين بحسن أثره عليه في عاجل الدنيا، المعذر إلي ربه فيما بينك وبينه بحسن القيام عليه، والاخذ له منه، ولا قوة إلا بالله.

(وفي رواية: فاعمل في أمره عمل من يعلم انه مثاب علي الأحسان اليه، ومعاقب علي الاساءة اليه).