بازگشت

و أما حق فرجك


فحفظه مما لا يحل لك، والاستعانة عليه بغض البصر، ـ فانه من أعون الأعوان ـ وكثرة ذكر الموت، والتهدد لنفسك



[ صفحه 137]



بالله، والتخويف لها به، وبالله العصمة والتأييد، ولا حول ولا قوة الا به. (وفي رواية: وحق فرجك ان تحصنه عن الزنا، وتحفظه من ان ينظر اليه).