بازگشت

و أما حق يديك


فان لا تبسطها الي ما لا تحل لك، فتنال بما تبسطها اليه، من الله العقوبة في الآجل، ومن الناس اللائمة في العاجل، ولا



[ صفحه 136]



تقبضها عما افترض الله عليها، ولكن توقرها بقبضها عن كثير مما لا يحل لها، وبسطها الي كثير مما ليس عليها فاذا هي قد عقلت وشرفت في العاجل، ووجب لها حسن الثواب من الله في الآجل. (وفي رواية: وحق يدك أن لا تبسطها الي ما لا يحل لك).