بازگشت

و أما حق رجليك


فان لا تمشي بهما الي ما لا يحل لك، ولا تجعلهما مطيتك في الطريق المستخف باهلها فيها، فانها حاملتك، وسالكة بك مسلك الدين، والسبق لك، ولا قوة الا بالله. (وفي رواية: وحق رجليك أن لا تمشي بهما الي ما لا يحل لك فيهما، ولا بد لك أن تقف علي الصراط فانظر ان لا تزل بك فتردي في النار).