بازگشت

و أما حق بصرك


فغضه عما لا يحل لك، وترك ابتذاله الا لموضع عبرة تستقبل بها بصراً، أو تستفيد بها علماً، فان البصر باب الاعتبار (وفي رواية: وحق البصر ان تغضمه عما لا يحل لك وتعتبر بالنظر به).