بازگشت

التحفة الرضوية في شرح الصحيفة السجادية، عربي، قاضي اردكاني يزدي


التحفة الرضوية في شرح الصحيفة السجادية، عربي، قاضي بن كاشف الدين محمد اردكاني يزدي (بعد از 1057 ق)

شرح مبسوطي است بر صحيفه، مشتمل بر «تحقيقات رايعه و تدقيقات شاهقه»



[ صفحه 35]



كه به نام شاه عباس دوم صفوي (1077 - 1052 ق) نگاشته شده است. پايان تأليف آن چهار شنبه سلخ ذي الحجة 1056 ق است و از آن فقط دو دعاي اول صحيفه شرح شده [1] ، سپس مؤلف به شرح فارسي خود با همين نام پراخته است.

ر. ك: الذريعة، ج 3، ص 45، و ج 13، صص 356 - 335؛ طبقات اعلام الشيعة (القرن الحادي عشر) صص 604 - 603؛ فهرست نسخ ملي كتابخانه ملي ايران، ج 11 صص 517 - 516؛ اعيان الشيعة، ج 8، ص 448 و ج 10، ص 98.

آغاز: «نحمدك يا من وشحت مفتتح الصحيفة الكاملة لطاعات اعمالنا بانخراطنا في الفرقة العلية الامامية الاثني عشرية، و جعلت زين العابدين و الساجدين الصلوة علي صفيك من ختمت له السفارة و استقرت فيه الخفارة لا للماصل من الخفارة و هو خير من خيم عليه فسطاط الرسالة و اشرف من اختلفت اليه الملائكة و دعاء البرية الي رفض بدع بغاث التيمية و العدوية... اما بعد، فيقول المفتاق الي عطف ربه الصمد قاضي بن كاشف الدين محمد اسعده الله تعالي علي طاعته و ارشده من مستهل امره الي خاتمته ها انا مجيب الي ما اقترح مني اودائي و اخلائي كافهم الله تعالي من رياض القدس بميطانه و حباهم من آلاء الخلد برضوانه من شرح تام مبسوط علي دعاء الصحيفة الكاملة السجادية».

انجام: «عطفا علي ذوالفضل كما في بعض النسخ اراد عليه السلام بقوله العظيم الذي ليس له مماثل بحسب الوجود الذهني كما نقلنا ما يناسب ذلك عن الشيخ الشهيد في معناه فان الذي لا يبلغ كنهه احد لو كان له مماثل في النفس بحسب الانطباع كان مدركا بحقيقته و كنهه لان الأشياء متصوره بأنفسها علي ما هو المذهب المشهور كما تقرر في موضعه، و اراد عليه السلام بقوله ذوالفضل انه ليس له مماثل بحسب الوجود الخارجي العيني اذ لا يماثله و لا يذانيه في هذا الفضل شي ء في الوجود العيني».

نسخه ها:

1/4 - ملك تهران، شماره 5834، نسخ، سده 11 ه، دعاها معرب و شنگرف، 189



[ صفحه 36]



برگ، 12 سطر [فهرست ملك، ج 1 ص 117]

2/5 - ملك تهران، شماره 5746، نسخ سده 11 ه، عناوين و نشاني ها شنگرف، 67 برگ، 12 سطر [فهرست ملك، ج 1، ص 117]

3/6 - مجلس شوراي اسلامي، شماره 1248، رساله سوم مجموعه، ص 521 - 229، نسخ، در معرفي اين نسخه تاريخ تأليف كتاب 1070 ق آمده كه صحيح نيست و احتمالا نشان گر تاريخ كتابت آن مي باشد. [فهرست مجلس، ج 4، صص 31 - 30]

4/7 - مركز احياء ميراث اسلامي قم، شماره 2913، نسخ، عناوين شنگرف و آيات به لاجورد، مصحح، مجدول، نسخه نفيس و زيبا، 189 برگ، 12 سطر [فهرست منتشر نشده]


پاورقي

[1] شيخ آقا بزرگ در الذريعة، ج 3 ص 435 اين تعداد را 4 ذكر كرده؛ اما در هيچ يك از نسخ كتاب بيش از 2 دعا موجود نيست.